هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
https://she3r.alafdal.net/h1-page

 

 قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عازف الذكريات
مبدع جديد
مبدع جديد



ذكر
عدد المساهمات : 3
العمر : 35
الموقع : اليمن
العمل/الترفيه : طالب
نقاط : 5171
تاريخ التسجيل : 08/03/2010

قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر   قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر Icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 4:43 pm

[b]وثن تضيقُ برجسهِ الا وثــــــــــــانُ =وفريســةٌ تبكي لها العقـــــــــبانُ !
ودمُ يُضمدُ للسيوفِ جراحهــــــــــــا =ويُعيذُها من شرهِ الشريــــــــــانُ !
هي فتنةٌ عَصفت بكيدِكَ كلـــــــــــــه =فانفُذ بجلدك أيها الشيطــــــــــانُ !
ماذا لديك ؟ غَوايةٌ ؟ صُنهــــــــــــا=فقد أغوى الغوايةَ نفسها السلطانُ !
مكرٌ؟ وهل حَلفتَ بالقـــــــــــــــرآن =قُرآناً لينكرَ أنهُ قُــــــــــــــــــرآنُ !
كُفرٌ؟ بماذا ؟ دينٌنا أمسى بـــــــــــلاَ=دين ، وأعلنَ كُفرَهُ الايمــــــــــانُ !
كَذِبٌ؟ ألا تدري بأن وجوهــــــــنا=زُورٌ ، وأن نفوسنا بهـــــــــــــتانُ !
قَرنانِ ؟ ويلَكَ ، عندنا عشـــــــرون =شيطاناً ، وفوق قُرونهم تيجــــــانُ !

يا أيُها الشيطانُ إنكَ لم تــــــــــزل=غراً ، وليسَ لمثلك الميــــــــــــدانُ !
قف جانباً للإنس أو للجـــــــــــن=واتركنا ، فلا إنسٌ هُنا أو جـــــــانُ !
قفْ جانباً كي لا تبوءَ بذنبـــــــنا =أو أن يدينكَ بأسْمِنا الديـــــــــــــانُ !
إن يصفح الغفارُ عنك فإنـــــــنا=لا يحتوينا الصفحُ والغفـــــــــــرانُ !
أنبيكَ أنا أمّةُ أمَـــــــــــــــــــــــةٌ=ت باعُ وتُشترى ونصيبُها الحرمـــانُ !
أنبيكَ أنا أمّةٌ أسيـــــــــــادُهــــا=خدمٌ ، وخيرُ فحولِهم خصـــــــــيانُ !
قِطَعٌ منَ الكذبِ الصقيلِ ،فليسِ في=تاريخهم رَوْحٌ ولا ريحـــــــــــــا نُ !
أسدٌ ، ولكن يُحْدثونَ بثوبهـــــــم=لو حرّكَتْ أذ نابَها الفئـــــــــــــــرانُ !
مُتعففون ، وصبحهم سطوٌ على=قُوتِ العبادِ ، وليلُهم غِلمـــــــــــــانُ !
مُتَدَيّنون ، ودينُهم بدنانـــــِهم=ومُسهّدون ، وسُكْرُهم سَكــــــــــرانُ !
عَرَبٌ ، ولكنْ لو نَزعتَ قُشورَهُمْ=لَوَجدتَ أن اللُّب أمريكـــــــــــــــــانُ !

جيلانِ مرَّ ، لم يَكُنْ في ظِلَّهِم=ظلٌ ، ولابوجودهم وجــــــــــــــــدانُ !
حتى المرارة اقلعت عن نفسها=ولنا على إدمانـــــــها إدمـــــــــــــــانُ !
نأتي الى الدنيا وفي أعنـــــاقنا=نيرٌ ، وفي اعناقنا نــــــــــــــــــيران !
تخصى لنا الاسماع منذ مجيئنا=شرعاً ، ويعمل للشفاه خــــــــــــــــتان !
ونسير مقلوبين حتى لا تــــرى=مقلوبة بعيوننا البلــــــــــــــــــــــــــ ــدان !
والدرب متضح لـــنا ، فوراءنا=مُتعقبٌ ، وأمامنا سبـــــــــــــــــــحان !
فيخاف من فرط السكوت سكوتنا=فكأنما لســــــــــــــــــــــــــــ ــكوتنا آذانُ !
لو قيل للحيوان : كن بشـــراً هُنا=لبكى وأعلن رفضهُ الحـــــــــــــيوانُ !

كم باسمنا نشب النزاعُ ، ولم يكن=رأيٌ لنا بنشوبهِ ، أوشـــــــــــــــــــــانُ !
وعدت علينا العاديات ، فــــــليلنا=ثوب الحداد ، وصبـــــحنا الأكفانُ !
وهواؤنا أهاتنـــــــــــــا ، وترابنا=دمع دمٌ ، وسمـــــــــــــــــــــاؤنا أجفانُ !
صحنا فلم يشــــــفق علينا عقربٌ=نُحْنا ولم يرفق بنــــــــــــــا ثُعبانُ !
ومن الُمجيرُ وقد جــــَرَتْ أقدارنا=في أنْ يجورَ الأهلُ والجــــــــيرانُ !
قُلنا ، ومِطرقةُ العَـــــــــذابِ تدُقُّنا :=سيجئُ دورُك أيُّها السَـــــــــــــــّندانُ !
وسياكل السرحان لحم صــــغارهِ =إن لم يجد ما ياكل الســـــــــــرحانُ !
فتمرتِ الضحكات في دمـــــعاتنا=وتكدرت من صــــــــحونا الكيزانُ !
حتى إذا ما سكرةٌ راحـــــــــــت=وجاءت فكرة ٌ وتثاءَبَ النـــــــــعسانُ !
غفلت زوايا الحان عن ألـــــحانها=وانحطت الشــــــــرفات والحيطان !
وهوى الهوى مُتضرجاً بـــــهوانهِ=وانْهدَّ من ندم بها الــــــــــــــــندمانُ !
لكننا في الحالتين ســـــــــفينةُ=غَرقت ، فقام يلومـــــــــــــها الربان !
أَمن العدالةِ ان نُشَّكَ ونشـــــتكى؟=أو أن نباعَ وجِلدُنا الأثمــــــــــــــان !

في لحظةٍ .. لعنت مصانــــــعها الدمى=وتبرأت من نفســــــــــــها الأ درانُ!
وانسابَ " سيركُ " المعجزاتِ فها هنا=قدم فم ، وفصــــــــــــــــــاحةٌ هذيانُ !
يلقي بها الاعلام فـــــــــــوق رؤوسنا=صحفاً يقيءُ لعــــــــهرها الغيثانُ !
فزبالة واستبدلــــــــــــت بزبالةٍ=أخرى ، ولم تُستَبدل الـــــــجرذانُ !
وهُنا مليكٌ مغرمٌ بــــــــــــتراثهِ=يَحسو الخمورَ وكأسهُ فنــــــــجانُ !
وهُناك ثوريٌ يؤسّـــــــَس دَولةً=في كرشهِ ، فتصفق الثيــــــــــــــــرانُ !
وهنا مليكٌ ليس يـــــــملك نفسهُ =فمه صدىً ، وضـــــــــــــــميرهُ دكانُ !
ومُفكرٌ مُتخَصّصٌ بعلوم فــــرك=الخصيتين، ففكرةُ ســـــــــــــــــــــيلانُ !
وشواعرٌ كي لا أسمــــي واحداً=يتسترون وســـــــــــــــــــترهم عريانُ !
يزنون بالقبان أبيـــــــــــاتاً لهم=فيمـــــــــــــــيل من أوزارهِ القبانُ !
في كفةٍ تســـــــــــبيلةٌ ودراهمٌ=وبكفةٍ تفعــــــــــــــــــــــــيلة ٌ وبيانُ !
متفاعلنّ متفاعــــــــلنْ علانةٌ =متفاعلن مـــــــــــــــــــتفاعلن علانُ !
وتقرقع الاوزان دون مباديءٍ=لمباديءٍ ليســـــــــــــــــــــــت لها أوزانُ !
فالحاكم المغتالُ طــــفلٌ وادِعٌ=والمودعون بســـــــــــــــجنهِ .. غيلانُ !
وابنُ الشوارعِ فارسٌ في ساعةٍ =وبساعةٍ هو غادرٌ وجـــــــــــــــــــبانُ !
هل ينثني الجزار عن جُرم ؟ وهل =ترتدُّ عن أخلاقــــــــــــــها الفرسانُ !
كلآ ، ولـــــــكن "الانا" ورمٌ وإنْ=زادت فكل زيـــــــــــادةٍ نُقصانُ !
يبدو التناقضُ عـــــندها متناسقاً =واللوان في صفـــــــــــحتها الوانُ !
هو الفارس ما دام يفترس الورى=فإذا قرصــــــــــــــــتُ فإنهُ قرصانُ !
وحدي .. ولو ذهب الانامُ جميعُهم =وإذا ذهبتُ فبـــــــــــــعدي الطوفانُ !

يا آية الله الجــــــديدَ ، ومن لقى=آياتهِ الحشــــــــــــــــــراتُ والديدانُ !
آ منتُ أنكَ آيةٌ فبــــــــــــحدّك=اتَّحَدَ الهوى وتـــــــــــــفرق الفرقانُ !
طوبى لنبلك في الجهاد ، فمرةً =أرض الكويت ومـــــــــــــــرةً إيرانُ !
وكان خارطةَ الجـــهاد أعَدّها=" ميخا" وأكدَ رَسمــــــها " المعدانُ" !
القدسُ ليستْ من هُنــــا تُؤتي=ونعلمُ أنهــــــــــــــــا من دونِها عَمَّانُ !
والَفقرُ ليسَ بأرضِـــنا، فمياهُنا =ترُوي المياهَ ونـــــــــــــفطُنا غُدرانُ !
وبوارجُ الغرباء قد كانت هُنا=تحمي حماك وهـــــــــــــم هنا قد كانوا !
إن كنت تنسى أنهم نصـــبوك =محرقةً لنا فسيذكرُ النســـــــــــــيانُ !
لكنها قضـــت الروايةُ أن يبدلَ =مشهدٌ ، فتبدلَ البنيـــــــــــــــــانُ !
مهما تخلى ، في الروايةِ بعضُكم=عن بَعضِكم ، فجميعكُم خـــــــــــلاّنُ !

قيل الهوى. فالضم ضمُّ حبيبة=عجباً أتنبتُ للهوى أســــــــــــنانُ ؟ !
أتعدُّ قُنبـــــــــــلةً فتدعى قُبلةً=ويعدُّ عيداً ذلك الــــــــــعدوانُ ؟؟ !!
وأسيرةٌ قد حُررَتْ . وعَجبتُ من=حُريةٍ نسَماتُها قضـــــــــــــــــــبانُ!
وشريدةٌ رَجَـــــعتْ لمنزل أهلها=أينالَُها الإعراضُ والنُّـــــــــكرانُ ؟؟
أيموتُ دون عفــــافها إخوانُها =أم يستبيحُ عفافَها الإخــــــــــوانُ ؟ !
هي سُنّةٌ قد سَنّـــــَها وثنٌ فماذا =لو قفتْ آثـــــــــــــــــــــارهُ الأوثانُ !
إن اللواحقَ للســـــوابقِ تنتمي=وصنانُ أتبــــــــــــاع العدا صنوانُ
قُلْ للجزيرةِ: كيف حالت حائلٌ=وبمنْ جرتْ لخـــــــــــــرابِها نَجرانُ ؟
وبكفَّ من كفَّ القطيفِ تقطفتْ ؟=وبمنْ تعسًّرَ في عَســــــــــيرَ أمانُ ؟
ومن أحتسى الإحساءَ؟ أو من ذا الذي=حجز الحجازَ وجنــــدهُ رهــــــــبانُ ؟
هل عندَنا شيخٌ يُســــــمّى "شكسبيرَ" ؟=وهل تطيرُ وتقصِفُ الـــــــبعْرانُ ؟!
لا . بل قضى شـــــــــرعُ الأهِلَّةِ أن =تخوضَ جهادَها وسيوفُها الصُلبانُ
كرمُ الضيافةِ دائــــــماً يقضي بأن=تُطوى الجفونُ وتُفتحَ الســــــيقانُ !
معنى الجهادِ بعــــــصرنا إجهادُنا=أو عصرُنا وثوابُنا خُســــــــــــرانُ
عثمانُ يُقتلُ كلَّ يـــــــــــومٍ باسمِنا=وتُخاطُ من أطمارِنا القُمــــــصانُ !

أنا ضِدَّ أمــــــــريكا الى أن تنقضي=هذي الحياةُ ويوضـــــــــــعَ الميزانُ
أنا ضِدَّها حـــتى وإن رقَّ الحصى=يوماً وسالَ الجلمَدُ الصـــــــــــوانُ !
بُغي لأمـــــــــــــــريكا لو الأكوانُ=ضَمّتْ بعضهُ لانهارتَ الأكوانُ
هيَ جَذْرُ دَوحِ المــــوبقاتِ وكلُّ ما=في الأرضِ من شرًّ هو الأغصــانُ !
منْ غيرُها زَرَعَ الطــــغاةَ بأرضِنا؟ =وبمنْ سواها أثمرَ الطُــــــــــغيانُ ؟
حَبَكَتْ فصولَ المسرحيّةِ حَبْكةً=يعيا بها المتمــــــــــــــرَّسُ الفنّانُ
هذا يكرُ وذا يفــــــــرُّ وذا بهذا=يستجيرُ يبـــــــــــــــــــــدأُ الغَلَيانُ
حتّى إذا انقشعَ الدُّخانُ مضى لنا=جُرحٌ وحلّ محلَّهُ ســــــــــرَطانُ !
وإذا ذئابُ الغــــــربِ راعيةٌ لنا=وإذا جميعُ رُعتِنا خِــــــــــرفانُ !
وإذا بأصنامِ الأجــــانب قد رَبَتْ=وإذا الَكويتُ وأهلُها القـــــــــــُربانُ !

أنا يا كويتُ قد اكـــتويتُ ورُبَّما=بشُواظِ ناريَ تكتوي النــــــيرانُ
صحراءُ هَمّــــــي مالَها من آخِرٍ=وبحارُ حُزني مالَها شُـــــــــــطآنُ
تبكي شراييــــني دماً في مدمعي=وبأدمُعي تتضاحكُ الأحــــــــــزانُ
أنتِ القريبةُ في اللقاءِ وفي النوى=وأنا بحُبي الغارقُ الظَّـــــــــــمآنُ
لي منك ما للقــــــلبِ من خفقاتهِ=ولديكِ مني الوجـــــــــهُ والعُنونُ
فلقد حَمَلتُكِ في الجـــــفون مُسَهَّداً=كي لاَيُسَهَّدَ جَفنُكِ الوسْـــــــــــنانُ
وملأتُ روحي منكِ حـــتّى لم يَعُدْ=مَنّي لروحي موضِعٌ ومـــــكانُ !
ما ذابَ من فَرْطِ الهوى بكِ عاشقٌ=مثلي ولا عَرَفَ الأسى إنســـــانُ !
قالوا هَجَرتِ فقُـــــــــلتُ إنا واحدّ=وكفى وِصــــــــــــــالاً ذلكَ الهِجْرانُ
هي موطني ولهـــا فؤادي موطِنٌ=أتَفرُّ من أوطانِها الأوطــــــــانُ ؟!
ماذا على شَجَرٍ إذا طرد الخريفُ=هَزارَها لتغرّدَ الغِربــــــــــــــــانُ؟
في الكُحلِ لاتجــــــدُ الأذى إلا اذا=عَمِلتْ على تكحيلِكَ العُمـــــــــــيانُ !
أنا لا أزال أدق قـــــــــــلبي خائفاً=ويكادُ يُخفي دقتي الخـــــــــــــــــــفقانُ
لا تُنكري تَعَبي ولا تستـــــــنكري =غضبي فأني العاشق الولهـــــــــــــانُ
نُبّئتُ أنك قد هرمــــــــتِ وغاض=من غيظِ الخطـــــوبِ شبابُكِ الريانُ
عَلِمتُ أن الــــــــدارعينَ تدرَّعوا=بطنينهم وسلاحُهم أطــــــــــــــــــــنانُ !
وبدَوا فهوداً عندَ منســــكب الندى=وإذا بهم عند الردى حُــــــــــــــمْلانُ
صَمتوا لديك لتلفظي النفس الأخير=وبعدها عزفت لك الألـــــــــــــــحانُ
ولطالما وَعَدُوا بنصركِ في الوغى =وعَدَوا وأبلغُ نصرهم خــــــــــذلانُ
لم يمتشق سيف ولـــــم تسرج لهم=خيلٌ ولم تقطع لهـــــــــــــــم أرسانُ
فجميعهم قد كذبوا وجميـــــــــعهم =قد مثلوا وجميعهم قد خـــــــــــــــــانوا

كم عبرةٍ عبرتْ بهـــــــــــيأة عَبرةٍ=ونوازلٍ نزلت هي الســـــــــــــلوانُ
يضرى بحرق ِ العودِ نشرُ عبيرهِ=وبضربها تترنمُ العـــــــــــــــــــيدانُ
قالت لي المأســــــــــــاةُ أن وليها=ظلم الولاة وأمها الاذعــــــــــــــــانُ
قالت : ويحمل جــــــثتي الطاوي=ويهربُ من حفيف ثيابيَ الشبــــعانُ
قالت : ويقدح ناري الجــــــبناءُ=لكن يكتوي بحريقي الشـــــــــجعانُ!
وأقولُ: كلَّ بلادنا مُحــــــــتلةُ=لافرقَ إن رَحَلَ العـــــدا أورانوا !
ماذا نفيدُ إذا استقـــــــلت أرضُنا=واحتلّت الأ رواحُ والأ بــــــــــدانُ ؟!
ستعودُ أوطاني الى أوطـــــــانها=إن عادَ إنساناً بها الانســـــــــــــانُ !
[/b]
مع تحيات : أخوكم عازف الذكريات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
RiNaD
عضو مجلس الإداره
عضو مجلس الإداره
RiNaD


نقاط التميز : +200
انثى
عدد المساهمات : 860
العمر : 31
الموقع : ~ وَطَنْ مَسـْلوب ~
العمل/الترفيه : طــالبة
المزاج : ~ نَقْش ألْحروفْ ~
نقاط : 6439
تاريخ التسجيل : 25/01/2009

قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر   قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر Icon_minitimeالجمعة مارس 19, 2010 2:25 pm

عظيمة .. عظــيـمة هذه القصيدة ..

عـازف الذكريات .. أرفع لكَ القبعة تقديرا لأختياركَ الجميل .

وأهلا بكَ في منتدانا المتواضع .. أهلا بعزفكَ وذكرياتكَ ..

شكرا لكَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة العشاء الأخير لصاحب الجلالة إبليس الأول للشاعر أحمد مطر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة ما أصعب الكلام (أحمد مطر)
» قصيدة الحياة أحمد عبدالهادي عابد
» أنا السبب.. للشاعر أحمد مطر
» قصيدة جحا للشاعر هشام الجخ جاااااااااااااااامدة
» قصيدة التأشيرة للشاعر هشام الجح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: شــــــــــعــــــــراء :: شعر وشعراء-
انتقل الى: