|
| Google: "searching for hope" | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
*Noor* مشرفة قسم إبداعاتنا
نقاط التميز : +100 عدد المساهمات : 468 العمر : 30 الموقع : فلســ أغلى وطن ــــطين العمل/الترفيه : طــالبـة :) المزاج : أعيش على أمل ~ نقاط : 6104 تاريخ التسجيل : 20/01/2009
| موضوع: Google: "searching for hope" الإثنين يونيو 07, 2010 1:00 pm | |
|
Google: "searching for hope"
على الحافّة:
على هامش الأيامِ أمضي, تتلقّفني السّاعات بين ضلوعِها, ككرةٍ من الصّوف أبدا لن تعرِفَ أطرافها!
في الوسط:
أقِفُ على حافّة اللحظة,
بيني وبينَ السّماءِ حُلميْن,
بيني وبيْنَ الهاويةِ أملَين.
أطيرُ.. أسيرْ
أقطفُ غيمة, لا تعجبني, أريدها أكثر بياضا
فتنتهي الأحلامُ في كفّي, وتغدو راحتي مهدا صغيرْ..!
دوما, أنظر للأسفل, وأحدّق, في عُمقِ كونٍ ينتظر الزّهور..
بيني وبينَ القاعِ أعواما من الحرمان
ذاكرة لجنديّ متقاعد..
وشاحا لأم ثكلى
كوفيّة
وحلما مستقيل
!
أركضُ,, أعدو..
أعزِفُ على رموش ِ الأملِ أغنية,
وأقرص وجنتهُ فتحمرُّ,
فأحارُ.. هل احمرّت خجلا, أم .. ألــما؟
أسرّحُ شعر الأمل (على كيفي)
أعطّرهُ, أجمّلهُ,
أطبعُ شيئا من قُبلةٍ على خدّهِ المُحمرِّ,
أودّعهُ بغمزةٍ
أعاوِدُ أذكّره أن لا يسلكَ طريقَ الغابةِ,
أرجوهُ أن لا يتأخّرَ عنّي,
سأدخل في سُباتٍ الآن,
فامضِ يا أمل.. أتمّ مهمّتكْ, وعُد, لتوقظني!
ومرّت اثنتان وستّين قبلة, والأمل لم يعد بعد!
وأنا في سُباتي راودتني أحلام مستقيلة.
رأيتُ شِهابا يسقطُ في حجري, فتمنّيتُ عينا جديدة لدُميتي, التي فقأ الجنديّ عينها عندما اقتحمَ بيتنا, ظنّا منهُ أنها أداة تنصّتٍ أو ما شابه!
رأيتُ سعيد, يقطِفُ لي زهرة ويناديني: "نـور , نـور....قطفتُ لكِ بنفسجة تحبّينها.." ولكنه تلاشى قبل بلوغهِ إيايّ!
رأيتُ نجمة "أم الشهيد بلال", تغرقُ في بحرٍ صنعتهُ هيَ من دموعِها السّخية على بلال!
رأيتُ "حطّة" طويلة جدا جدا, تلتفّ على عُنقِ حمامةٍ, فتخنِقُها!
رأيتُ ساعي البريد, يحمِلُ لنا طردا, نظرتُ للعنوان, فكان "من سعيد", فطِرتُ نحو أمي, "يمّا يمّا, سعيد بعثلنا مكتوب من القبر"
رأيتُني أتمشّى في أرض جدّي التي ورِثها أبي الذي أورثها لأخي سعيد. ولكنها بدت مختلفة قليلا, فسألتُ: "أينَ أنا؟", فقالوا: "مرحبا بكِ في –اسراسطين-"!!!
على بُعدِ وطن من القاع:
على هامِشِ الحُلمِ أمضي,
على بعدِ 0.111111 قُبلة من الأمل التائه.
ما أحوجني إلى نسماتٍ ترفعني إلى الغيمة, وتستبقيني هناكْ.
فما أريدُ أن أبحث عن الأمل.
سأدعهُ... مهما ابتعد,, وملّ...وضلّ...
لِيبحثَ عنّي هو, وإن حالفهُ 0.00000001 من الحظ..
لربّما.. يجدنــي....!!
تُصبِحون على جولات وصولات جوجل, في البحث عن "الأشياء" الضائعة..!
نـور 7-6-2010
| |
| | | أطلال مميزه
عدد المساهمات : 193 العمر : 37 الموقع : لبنان العمل/الترفيه : طالبة جامعية نقاط : 5613 تاريخ التسجيل : 12/02/2010
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 8:52 am | |
| | |
| | | نزار مميز
عدد المساهمات : 193 العمر : 36 الموقع : ليبيا العمل/الترفيه : طالب المزاج : هيك وهيك يوم مجنون ويوم مجنون !!!! نقاط : 5953 تاريخ التسجيل : 18/02/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 12:05 pm | |
|
عدل سابقا من قبل نزار في الثلاثاء يونيو 08, 2010 4:12 pm عدل 1 مرات | |
| | | *Noor* مشرفة قسم إبداعاتنا
نقاط التميز : +100 عدد المساهمات : 468 العمر : 30 الموقع : فلســ أغلى وطن ــــطين العمل/الترفيه : طــالبـة :) المزاج : أعيش على أمل ~ نقاط : 6104 تاريخ التسجيل : 20/01/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 4:03 pm | |
| | |
| | | *Noor* مشرفة قسم إبداعاتنا
نقاط التميز : +100 عدد المساهمات : 468 العمر : 30 الموقع : فلســ أغلى وطن ــــطين العمل/الترفيه : طــالبـة :) المزاج : أعيش على أمل ~ نقاط : 6104 تاريخ التسجيل : 20/01/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 4:45 pm | |
|
الصديق العزيز جدا جدا جدا (عبد الحفيظ) أو (نـزار)..
وآآآآآآووووووو جدا جدا جدا
يا سيّدي, فأنتَ لم تقتحم عالمي فحسب.. بل شننتَ هجوم مسلّح مدجج , جوي بحري برّي من كل الجوانب والجهات الممكنة, أقمتَ حصاااار يا أخي حصااار ... كأنكَ كُنتَ تعرِف مسبقا تماما ماذا كان يجول بخلدي وبخاطري عند كتابة هذا النص..! ما أروعك.. وما "أعبقرك" (مشتقة من عبقري ), وما أشد جنونك وفلسفتك المروّعة..!
بتّ أخافكَ أنا...فرويدَكَ
بالمناسبة, هذا النصّ أتى مباشرة بعد امتحان "فيزياء", كنتُ مضطربة المزاج قليلا فقط.. قليلا... ولهذا, روّحتُ به عنن نفسي..!
بالنسبة للزمان.. ألم أقل ما أعبقرك يا صديقي؟؟ هذا جنون صرف..!!!
أمضي وليس أمشي... وآآآوو... توقفتُ أمام كلمة أمضي كثيرا عند كتابتي لها.. وجدتها الأكثر ملائمة من أي كلمة أخرى, وشعرتُ أنها هي التي تصف ما أردتُ قوله حقا.. كانت قريبة جدا.. أو لا أدري ماذا حدث من تفاعلات في داخلي عند كتابتها وشعرتُ بها (طبعا انتو أدرى يا ربع الجنون )..!
يا أخي انت مكان أصابعك ليس على الكيبورد ذاك.. ! أنت مُذهِل..!
الفرق بين الأمل والحلم.. يا الله..! لم يخطر ببالي أبدا.. المارد ومصباح علاء الدين.. أجزِمُ وأجرّ وأنصب وأرفع .. أنّ هناك مارد ما يكلّمك سرّا.. فهذا كلام خيالي..!
الضياع... نعم.. شعرتُ به في النص..
ومن فرط ترددي قطفتُ الكثير من الغيوم حتى صارت في راحتي أهزها كالطفل الصغير.. كأن راحتي أصبحت مهدا..
وأما حينَ سِرتُ فقط سِرتُ هناك عاليا.. نعم.. بين الغيوم..
**
هنا.. تعلّقتُ كثير بالأمل.. ولكني تركتُه قليلا ليذهب عنّي.. ضحيّت بنفسي من أجل من فقد الأمل من الناس.. من أجل من خَفَتَ بصيص الرّجاء من عالمه.. تركته ليتمّ مهمته.. ليلقي برحاله في كل بيت ورقعة من الأرض.. ينشر نفسه.. يسعد الناس.. يبدد الحزن والتعاسة والكئابة.. يفرج هم المكروبين ويفرح قلوب الأطفال الذين فقدوا دُماهم.. ليفرح قلب أم فقدت ولدها.. وأخت انتظرت أخاها حتى اللحظة الأخيرة.. ولكن حال بينه وبينها "شيء محزن" فلم تلتقط الوردة من بين يديه..! (سعيد ونجمة وكلهم شخصيات من النص, لا أملك أخ اسمه سعيد ..).
ولا أزال في حيرة.. هل احمرت خجلا أم ألما.. ولكن ما دمتَ قد جزمتَ ونصبت ورفعتَ (ما صدقت عليها انا ) فقد أحمرت ألما.. ولكني لم أقصد, كان قصدي نقي وشريف.. قرصته من شدّة حبّي له .. (هل تعرف كيف تعبر الأم الدب عن حبها لولدها؟؟ تعانقه بشدّة بشدّة حتى يختنق.. وكثير ما حصل ان دب مات بسبب عناق امه العنيف,, تخيل, قتلته من خلال تعبيرها له عن حبها).. فأنا قرصته من خده تعبيرا عن حبّي له ولم اعانقه لأخنقه.. (عمرك شفت حدا مات من قرصة؟ )؟؟
ولأن الأمل فارقني عندما كنتُ في سباتي ذاك.. راودتني كل تلك الأحلام الفظيعة.. وأفظعها الحطة التي خنقت الحمامة.. وكما قلت تماما.. بسبب ضياع السلام والأمل..!
ولكني في النهاية أعود وأذكر أن الأمل لا زال قريب.. وسيعود عاجلا أم آجلا.. فأقول كما قلتُ لأطلال.. أنا على بعد 0.1111111 قُبلة من الأمل.. أي قريبة جدا جدا جدا من الأمل.. تخيل.. لستُ على بعد قًبلة واحدة.. وانما أصغر بكثير.. 0.111111 قُبلة.. أنا قريبة جدا منه.. جدا جدا..
**
صديقي الغالي... لا أتخيّل لي نصّ دون توقيعك عليه بردّ جنوني كهذا...
كُنتَ مُذهل.. امم هل توجد كلمة باللغة العربية تصف ذهولي أكثر من مُذهِل؟ ابحث وقلّي..
أشكرك شكر غير عادي..
وأكرر لديكَ عبقرية لغوية.. أنصحكَ بفحص خلاياك الرمادية (هذي مجموعة خلايا موجودة وسط الدماغ, مسؤولة عن عملية التفكير والامور الذهنية.. )..
تحيّات بحجم الغيوم..
عدل سابقا من قبل *Noor* في الثلاثاء يونيو 08, 2010 7:29 pm عدل 1 مرات | |
| | | RiNaD عضو مجلس الإداره
نقاط التميز : +200 عدد المساهمات : 860 العمر : 31 الموقع : ~ وَطَنْ مَسـْلوب ~ العمل/الترفيه : طــالبة المزاج : ~ نَقْش ألْحروفْ ~ نقاط : 6647 تاريخ التسجيل : 25/01/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 7:27 pm | |
| .¸¸.ღ نـــور .¸¸.ღ ما قبلَ البوحْ : دوّختني يا نور ( الحقيني بحبة دوا وحياتك) همسة : عزيزتي مهما كتبتُ هنا .. لن يفي حقَ نصّكِ بعدَ الدوّخان : كلماتكِ نابعة من رحـيق إحــسآسـك.. مـن نـشـوة أرواحـكـ... من حفــيـف أمســياتــك.. صديقة لها من النخيل شموخه ومن الليل هدوئه... ومن الصبح اشراقته يغار النعناع من انفاسها ويجدل الليل ظفائرها انسانة هي كالحلم برقتها تبحث عنها في استقامتها تلون الارض حين تطأها بقدميها ليستحي قوس قزح ويتوارى في السماء خجلا من بهائها تحول الحزن فيمن حولها الى امل ركضت الى الشمس شرقاً فخانها الظلام فهربت منه فخانها الضوء تعاند الواقع وتحارب التحجر وتسير في الطريق... تتأرجح وتسقط وتنهض وتكمل المسير وتصمم على الوصول للهدف البعيد وتنأى بنفسها عن التورط بالاقوال والافعال ورغم أنف الظروف تكون كما تريد نجم وقاد تقود من حولها الى واحة الراحه وامل يضئ طرقنا الدامسة ..
أنتِ يا أنتِ .. أبدعتِ ها هنا .. رائعة .. بل مذهلة .. لا , بل صدقاً أنتِ مجنونة ! اسأليني انا ما سر احمرار وجنتيه .. وأقول وبكل صدق ( اعارض نزار هنا ) انه أحمّر خجلا .. نعم فقد خجل شديداً من ملامسة يدكِ لمحيّاه .. فمن لا يخجل من ملامسة حسناء .. بل من قرصة حسناء .. قرصة تعبّر عن الحب ! ( مين بصحّلوا هالأيام ) ما ماتَ سعيد يا نور ..فقد أخبرني انه سيعود قريبا ريثما يُنهي عمله .. أرجوكِ لا تستمعي لإشاعات جاراتنا اللواتي يعشّقن نشر الاخبار وإن كانتْ خاطئة .. فقد رآكِ سعيد .. وقطف لكِ زهرة .. وتلاشى خوفاً من جيوش الحزن العرمرم , فآثرَ ان يختبئ قبل أن يقتلوه .. ليعود لكِ .. ولنا .. مرفوع الهامة .. شامخ .. يملئ علينا السعادة !
ما ماتَ سعيد يا نور , كما لم يحلّ الظلام لانكِ نور ولأنكِ البسمة .. ولأنكِ الأمل .. ثم الامل .. ثم أ لـ أ مـ ل ! ( حلو شكلها وهي متقطعة ) " فقالوا: "مرحبا بكِ في –اسراسطين-"!!! "
اسراسطين ؟! كااااذبون .. والله العظيم كاذبون فلم يحصل ولن يحصل يوما ان تجتمع فلسطين واسرائيل يوما ما فلسطين ستبقى فلسطين واسرائيل فلّـ تذهب للجحيم !
كنتِ تتمشين على أرضكِ .. أرض جدّكِ .. أرض النزف .. تلك التي تنزف دماً .. تنزف ألماً .. تنزف شعراً ! " على بعدِ 0.111111 قُبلة من الأمل التائه " وإن كنتُ أبغض الارقام والرياضيات وأمقتها ( على قولتك عبقرية رياضيات ) , وإن لم أستوعب بعد مدى حجم هذا الرقم العشري .. فأني أدركتُ أنه قريب هو الامل منكِ .. قريب يا نور ! " تُصبِحون على جولات وصولات جوجل, في البحث عن "الأشياء" الضائعة..! " هل اجد وطني الضائع ؟ هل أجد جنوني ؟ هل أجد دفتر البيولوجيا الضائع منذ أيام ؟! ومفتاح دفتر المذكرات ؟! أرجوكِ .. أين جوجل هذا .. أريده في الحال ! إنهاء البوح : " نـــــور " اسم على مسمى .. واسم يُبّشر بالمستقبل الحافل الذي ينتظركِ أبدعتِ يا نور .. واستمتعتُ في قراءتكِ هنا . أدامكِ الله آملة . التفاتة جنون : ( عبود : مجنونٌ أنتَ , أعجبني تحليلكَ حدّ الإغراق! ) تحاياي المعطرة .
/
| |
| | | الملاح مشرف قسم تميم البرغوثي
عدد المساهمات : 233 العمر : 37 الموقع : ليبيا العمل/الترفيه : طالب نقاط : 5971 تاريخ التسجيل : 15/02/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الثلاثاء يونيو 08, 2010 10:39 pm | |
| نور يا لك من طفلة مشاكسة أتعبت الأمل حتى فقد الأملُ الأملَ ، لقد صار الأمل كدمية في يد طفلة ، تدللها وتحبها . ولكن ما أشد ثقتك بالأمل فالأمل عندك مثل الحمامة التي تفتحين لها القفص لتطير وتحلق ثم تعود لأنها محتاجة لأن تعود ، فالأمل عندك هو من يحتاجك لا العكس ، ولعل تركك له يذهب بعد أن أدركته كان قاسيا على الأمل لا عليك ، ولعل تركك له يذهب هو جزء من كونه أمل ، بل هو أصلا عمله كما عبرت بقولك "أتمّ مهمّتك" فالأمل لا يكون أملا إن كان بين يديك بل يكون أملا إن كان بعيدا عنك ، لقد صار الأمل أشد ما يكون حاجة لنفسه ( أعني الأمل يحتاج لأمل ) لأنه لم يعد هو ذاك البعيد الذي تتمنينه ، بل صار هو البعيد الذي يتمناك ، لقد قلبت السحر على الساحر ، وقتلته بسمه ، فبعد " اثنتان وستّين قبلة" رأيت شهابا وكنت أتوقع أن تتمني عودت الأمل ولكن تمنيت عينا لدميتك ، وتركت الأمل الذي لو رأى شهابا كان ليتمناك ، كأن الأمل عندما كان معك وذاق حلاوة مجالستك وقع في حبك وصرت أنت أمله . أتفق مع رناد لقد احمر خده خجلا ولو خير لاختار ألف قرصة من قرصاتك ولا أن يبعد عنك لحظة. " فما أريدُ أن أبحث عن الأمل. سأدعهُ... مهما ابتعد,, وملّ...وضلّ... لِيبحثَ عنّي هو, وإن حالفهُ 0.00000001 من الحظ.. لربّما.. يجدنــي....!! " هنا فعلا قلبت السحر على الساحر .
قبل أن أقرأ أنك كتبتها بعذ امتحان الفيزياء أدركت ذلك من خلال وحدات القياس التي اخترعتها " حلمين ، أملين " والتي وضح لنا نزار أن الحلمين مسافة أقصر من الأملين. " بيني وبينَ القاعِ أعواما من الحرمان " قياس المسافة بالزمن ( مثل السنوات الضوئية على رأي جماعة الفلك) "ومرّت اثنتان وستّين قبلة" "على بُعدِ وطن من القاع" نور أنت نور الأمل وأمله فأشفقيه عليه وابحثي عنه لأنه يبحث عنك . | |
| | | *Noor* مشرفة قسم إبداعاتنا
نقاط التميز : +100 عدد المساهمات : 468 العمر : 30 الموقع : فلســ أغلى وطن ــــطين العمل/الترفيه : طــالبـة :) المزاج : أعيش على أمل ~ نقاط : 6104 تاريخ التسجيل : 20/01/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الخميس يونيو 10, 2010 2:30 pm | |
| | |
| | | *Noor* مشرفة قسم إبداعاتنا
نقاط التميز : +100 عدد المساهمات : 468 العمر : 30 الموقع : فلســ أغلى وطن ــــطين العمل/الترفيه : طــالبـة :) المزاج : أعيش على أمل ~ نقاط : 6104 تاريخ التسجيل : 20/01/2009
| موضوع: رد: Google: "searching for hope" الخميس يونيو 10, 2010 2:43 pm | |
| | |
| | | | Google: "searching for hope" | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |