يبدو أني شعرتُ بشيء ما هُنا.. فجئتُ أبحث!
حقّا هي المرة الأولى التي لا أجد بها ما أقول حيال ما تكتب, ويبدو أحيانا أن مواضيع الكلمات التي نكتبها, توجّه مشاعرنا.
كُنتُ أودّ فِعلا قول الكلام الكثير, عن القصيدة, وعن الموضوع, ولكَ ولكم.. ولكني أكتفي بدعاء من قلبي صادق, فعندما تتكافئ المشاعر, نكتفي بالعزاء والدّعاء. نصركُم الله.
الصديق عبد الحفيظ: أكتُب كثيرا, لنا ولهم.