نتعثر بكلمة..
معلومة..
ربما تُجبرنا إحداها على التوقف.. أو الجلوس بوضعية "التربع"
نقترب منها أكثر.. نمد سبّابتنا إليها نكزها برفق.. إنها جامدة لا تتحرك.. لكنها -سحقا- قد فجّرت بدواخلنا الكثير..
هذه الزاوية أعزائي للعبارات التي نقرأها هنا او هناك.. فتعجبنا أو ربما قد نكون أعجبناها فتزيّنت لنا.. في رواية، في قصة، في معرض كلام احدهم، في خبر عاجل، في صياح طفل ينادي امه، في نظرية علمية، فيكَ / ـكِ / نـأ / هُم.
و للقرآن الكريم اليد العليا،،
أهلا بالجميع..