غرناطة.. تراجيديا اللقاء الأول .. عبد الحفيظ العوامي

اعتدت ان اقرأ بصمت ربما كانت الظروف تلعب دورها في ذلك او لأن الصمت ابلغ احياناً ولكنني بعد ان قرأت ابياتك لن استطيع اغلاق الصفحة قبل أن اعبر عن اعجابي الشديد بها وقد زاد ذلك حبي الكبير لقصيدة غرناطة التي لا زلت أحفظها
تعجز كلماتي أمام ياقوتك فليس لدي ما اقوله سوى أنني لن استطيع أن اقرأ قصيدة نزار بعد اليوم دون أن اسمع صوت تلك الفتاة السمراء من خلالك
تقبل شكري الجزيل الذي يصغر أمام كلماتك ولكنه جل ما أملك
بوركت

زهرتاي لقد رددتما على القصيدة بقصيدة
وهذه الدرر التي نظمتماها رداً وتفاعلاً قد اتسقت عقداً فريداً من جوهرٍ وزمرد وسأضعه على جيد جميلتي هذه

صديقتاي شكراً على هذا المرور الربيعيّ الخُطا

دمتا أريج المنتدى العبق ونوره الساحر

أخيرا أضفتها يا نزار فعلا فكرة رائعة ومبتكرة
لكم أردت أن أطلب منك أن تضيف قصائدك في المنتدى إلا إني خفت أن تعاندني وترفض أما الآن فأطلب منك أن تضيف ما تبقى وما يجد من قصائدك

مرور حلو كعادتك

نرجستي :

الآن أدركت أنّ قلبي الطفل سمائيُّ الاتساع .. لأنه يحويكِ

دمتِ سيدتي الفاضلة